نهاية المفاوضات وعود حكومة نظام الأسد حول عودة مياه بردى مرهونة بالمستجدات العسكرية التي توضح عدم التزام النظام، والاغتيال الأخير ينهي الاتفاقية...
ليست هذه المرة الأولى لانقطاع المياه في دمشق، لكنها الأخطر والأكثر تأثيراً على العاصمة ومستقبل المياه فيها