العديد من الحملات سارعت لجمع التبرعات وحث الناس على المساهمة في مساعدة المدنيين الذين اضطروا للخروج دون ممتلكاتهم ليجدوا أنفسهم في مخيمات
مرت حادثة العبث بمواد القافلة الاغاثية إلى المعضمية بصمت، دون أي توضيح أو تدقيق من الأمم المتحدة