ثقافة
-
المعتقل وليد – المشهد 1
معتصم أبو الشامات كان يمشي مع صديقته خارجاً من باب الكلية، وفجأة… استوقفته مجموعة من مسلحي ميليشيا الدفاع الوطني: – “هوياتكون” –...
-
الوقوع في السماء / ساره هنيدي
أريد الوقوع في هذه البحيرة.. مرآة السماء.. أريد الوقوع في السماء. *** أريد انتشال قلبيَ النحيل من ذاك الجذع اليتيم في القاع.....
-
الحكاية الناقصة للحمار
حيدر محمّد هوري (الأحلام , عادةُ الفقراءِ ومهنة ُالعوانسِ ..) هكذا قال جدي مشهد تقليدي كعادتهِ الشتاءُ يراودُ شوارعَ القرى عن ترابها....
-
نشرة ثقافية: جوائز للسوريين ونتاجات ثقافية جديدة
طلعنا عالحرية – القسم الثقافي “محاصر مثلي” فيلم جديد لهالة عبد الله عن فاروق مردم بك أعلنت المخرجة السورية هالة عبد...
-
لغةُ الحلم / فادي جومر
أرى أن من السذاجة بمكان، تقييم القصيدة، اعتمادًا على اللغة المستعملة في رسم صورها، وأخيلتها، وبناء موسيقاها، وإيصال روحها بدل التركيز على...
-
يوميات ياسمين (4)
"على صوت الأغاني أغلق محمد الباب، كنت أرتجف كدجاجةٍ مذبوحةٍ، أحسست أن قدماي لا تحملاني، تعثّرتُ ووقعتُ على الأرض، ساعدني محمد على...
-
الى نساء سوريا في كل مكان .. كل عام وأنتن أقوى وأروع
الى نساء سوريا في كل مكان .. كل عام وأنتن أقوى وأروع 8 آذار يوم المرأة العالمي طلعنا عالحريةمجلة مستقلة، تعنى بشؤون...
-
رامي العاشق وروزا ياسين حسن يشاركان في “أيام الأدب العربي” في زيورخ
سيجيب المشاركون عن: كيف يقوم الأدباء بتصوير المجتمع في رواياتهم وقصصهم وأشعارهم؟ أية لغة يستخدمونها؟ كيف يفهمون وضعهم بين الحرية التي حصلوا...
-
يوميات ياسمين (3)
سلام الغوطاني كفراشةٍ تنتقل من زهرة الى أخرى، وبقلب تتدفق فيه أنغام عذبة، كان التفكير بخيارات سنوات عمري القادمة يقفز بي من...
-
التجليّات الأخيرة لغزالٍ حجازي
محمد أبو جاسم “سأغمض روحي وأحلم بالبدو فيها أبكّةُ تلك؟ أرى عندها -كلّما غضّ قلبي نبضي عني- أرى سدرةً في عقيقِ...
-
كواليس
هكذا تموت الذكريات! حين يمسك أحدنا بالفأس ويضرب عنق الحب فيقطع رأسه، ويهيم الآخر متسخًا بدموعه الكثيرة؛ ينظر إلى قلبك المصنوع من...
-
سوريون يحصدون جوائز ويحققون نجاحات
“سماء قريبة من بيتنا” رواية سورية في القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية أُعلنت القائمة القصيرة للروايات المرشّحة لنيل الجائزة العالمية للرواية...
-
طلعنا عالحرية / لينة عطفة
لقد سمعت القصص التي عاشها الإنسان السوريّ، كانت الصور مفجعة والتفاصيل رهيبة لدرجة أنه لم يخطر لي يومًا أن أكتب عمّا سمعت...
-
لا أعرِف.. / علاء عودة
في السّنواتِ الأخيرة، لم يُفارقني الشّعورُ بأنَّ الوقتَ يداهِمني. ومؤخّرًا؛ أصبحَ المكانُ يداهمني كذلك. لكِ أن تتخيّلي مقدارَ الجزعِ وعدمِ الاستقرار. لكِ...