مقالات رأي
-
5.2K1٬220الفوضى والمظلوميّة
لاستراتيجيّة الفوضى في المنطقة العربيّة تأثيرات كبيرة على المجتمع والدولة. وبغض النظر إنْ كانت هذه الفوضى “خلّاقة” أم “هدّامة” فإنها طالت المجتمع...
-
6.2Kالطبيب القاتل أو الكائن “اللاشيء”
في التسعينات من القرن الماضي، انشغل الرأي العام الفرنسي بقضيّة الطبيب المجرم جان كلود روماند. بدأت قصة الرجل مع كذبة بسيطة، عندما...
-
7.4K158
لن نشتم بشار الأسد بعد اليوم!
افتتاحية بقلم نبيل شوفان كان أصغر عنصر في الشرطة السورية إذا امتعض مجرد امتعاض من شخص سجنه في (ما وراء الشمس)، فما...
-
5.5Kتوقف أنشطة باي بال في تركيا وتأثيرها على اللاجئين السوريين
أعلنت مؤخراً شركة باي بال عن توقف خدماتها في تركيا، وهي شركة أمريكية تعمل في مجال المدفوعات عبر الانترنت في جميع أنحاء...
-
4.3K149سوريا ليست بحاجة إلى حلً سياسي!
ترتبط السياسة وحلولها وتحولاتها بالواقع الاجتماعي والثقافي للبلاد، ومالم تتوفر بنى اجتماعية وثقافية ومنظومات قيم معينة، لن تتمكن أي أمة من بناء...
-
5.2K183هكذا تكلّمت زارا
“سيلفي والجثث خلفي” .. !!
-
4.0Kالسيد لؤي حسين هل ستحرق أصابعك بإطفاء شمعتنا؟
السيد لؤي حسين، وأنت من تطالب الهيئة العليا للمفاوضات أن تعود إلى جنيف، لتقبل بأي حل سياسي، وبغض النظر عن موقفنا من...
-
5.4K151في انتظار حياة.. / علي فاروق
كاريكاتير سمير خليلي
-
5.0K479الغوطة الشرقية بين سندان النظام ومطرقة المعارضة
قصي الأحمد – الغوطة الشرقية لا يخفى على أحد ما للغوطة الشرقية من أهمية كبيرة؛ حيث تعتبر رأس حربة الثورة السورية، لعدة...
-
6.1K1٬425حكايات وغسيل وبلد / أسامة نصّار
كاريكاتير هاني عباس
-
6.9K182
كي لا تسقطوا لحظة سقوطه! / افتتاحية بقلم ياسر العيتي
ليس الهدف من هذا المقال إلقاء اللوم على هذا الطرف أو ذاك في القتال الحاصل في الغوطة. لا أقول ذلك تهرباً من...
-
5.1K952بخصوص الصراع التفاوضي
توقّفت المفاوضات السورية-السورية في جنيف من دون أن تصل إلى أي أفق يسمح باستمرارها، وذلك بسبب إصرار وفد النظام على اعتبار بقاء...
-
4.8K
أبو علي الوحش
طارق فارس لم تعرف دمشق، التي عمرها نحو أحد عشر ألف عام، دكتاتوراً مثل حافظ الأسد، الذي أصبح رئيساً لسوريا منذ أكثر...
-
4.8K1٬259
الأكثريّة والأقليّات من “البلقنة” إلى “السّورَنة”
تندرج علاقة الأكثريّة بالأقليّات -كعلاقة هجينة بين حقبتين- في سيرورة الثورة السوريّة من نواحٍ ثلاث: الأولى هي “حماية الأكثريّة” من السلوك المُدمِّر...