للمرة الثانية تحتجب طلعنا عالحرية عن الصدور الدوري. الأسباب هذه المرة مادية، فالديون تراكمت لإحدى المطابع في الشمال السوري وكذلك باقي التزامات الجريدة.
مازلنا نعمل على تجاوز المشكلة ومحاولة تفاديها في المستقبل.
وإننا فريق تحرير طلعنا عالحرية إذ نعتذر عن الغياب، نشكر جميع القراء والمتابعين الذين يستفسرون عن الجريدة وميعاد عودتها. وبهذه المناسبة نعد بانطلاقة جديدة ونأمل أن تكون -بدعم القراء والكتّاب- على قدر المسؤولية.
مجلة مستقلة، تعنى بشؤون الثورة السورية، نصف شهرية، تطبع وتوزع داخل سوريا وفي عدد من مخيمات اللجوء والتجمعات السورية في الخارج